فَكانَ أفضَلَ لَهُمْ لَوْ أنَّهُمْ لَمْ يَعرِفُوا طَريقَ البِرِّ، مِنْ أَنْ يَرتَدُّوا عَنِ التَعليمِ المُقَدَّسِ بَعْدَ أنْ عَرَفوهُ وَقَبِلوهُ.