وَلا سِيَّما الَّذِيْنَ يَتبَعُونَ طَبيعَتَهُمُ الجَسَدِيَّةِ وَشَهَواتِها النَّجِسَةِ، وَيَحتَقِرُونَ سُلطانَ الرَّبِّ. وَهُمْ وَقِحُونَ، مَغْرورونَ، وَلا يَتَهَيَّبونَ مِنْ إهانَةِ ذَوي الرُّتَبِ العاليَةِ!