وَوَهَبَنا بِهِما هِباتٍ عَظِيْمَةً وَثَمِيْنَةً وَعَدنا بِها، لِكَي نَشتَرِكَ فِيْ الطَّبِيْعَةِ الإلَهِيَّةِ، وَنَهرُبَ مِنَ الانحِلالِ المَوجُوِدِ فِي العالَمِ بِسَبَبِ الشَّهَواتِ.