وَاعلَموا قَبلَ كُلِّ شَيْءٍ أنَّهُ لَمْ تَأتِ أيَّةُ نُبُوَّةٍ فِي الكَتابِ بِناءً عَلَى تَفسيرِ النَّبيِّ الخاصِّ.