فَقَدْ حانَ وَقْتُ القَضاءِ الإلَهيِّ بَدءاً بِعائِلَةِ اللهِ. فِإنْ كانَ يَبدَأُ بِنا، فَكَيفَ سَتَكُونُ نِهايَةُ الَّذِينَ لا يُطيعونَ بِشارَةَ اللهِ؟