كانَ يُهانُ، فَلا يَرُدُّ الإهانَةَ بِمِثلِها. وَكانَ يَتَألَّمُ، فَلا يَلجَأُ إلَى التَّهدِيدِ، بَلْ يُسَلِّمُ أمْرَهُ إلَى اللهِ الَّذِي يَحكُمُ بِعَدلٍ.