كانَتْ غايَتُهُمْ أنْ يَعرِفُوا الوَقْتَ وَالظُّرُوفَ الَّتِي كانَ يَدُلُّهُمْ عَلَيها رُوحُ المَسِيحِ الَّذي فيهِمْ، إذْ أعلَنَ لَهُمُ الرُّوحُ القُدُسُ مُسبَقاً آلامَ المَسِيحِ وَالأمجادَ الَّتِي سَتَلِيها.