فَازدادَ اليَهُودُ إصْراراً عَلَى قَتلِهِ. لَيْسَ لِأنَّهُ خالَفَ شَرِيْعَةَ السَّبْتِ فَقَطْ، بَلْ أيضاً لِأنَّهُ قالَ إنَّ اللهَ أبُوهُ، مُساوِياً نَفْسَهُ بِاللهِ.