وَلَكِنْ سَيَأْتِي وَقْتٌ، بَلْ أتَى الآنَ، حِيْنَ يَعْبُدُ العابِدُونَ الحَقِيْقِيُّونَ الآبَ عِبادَةً رُوحِيَّةً وَحَقِيْقِيَّةً. فَهَكَذا يُرِيْدُ الآبُ أنْ يَكُونَ عابِدُوهُ.