وَكانَتْ مَريَمُ المَجدَلِيَّةُ مازالَتْ واقِفَةً خارِجَ القَبْرِ تَبكِي. وَفِيْما هِيَ تَبكِي انحَنَتْ لِتَنظُرَ داخِلَ القَبْرِ.