وَفِي صَباحِ يَومِ الأحَدِ، أوَّلِ أيّامِ الأُسبُوعِ، ذَهَبَتْ مَريَمُ المَجدَلِيَّةُ إلَى القَبْرِ. وَكانَ الظَّلامُ ما زالَ مُخَيِّماً. فَرَأتْ أنَّ الصَّخرَةَ قَدْ أُزِيْحَتْ عَنْ بابِ القَبْرِ.