وكانَ معَ سِمعانَ بُطْرُسَ سَيفٌ، فَاسْتَلَّهُ وضَرَبَ بهِ خادِمَ رَئيسِ الكَهَنَةِ، فَقَطَعَ أُذُنَهُ اليُمنى. وكانَ اسْمُ الخادِمِ مَلْخُسَ.