اسْمَعُوا إذاً، يَأْتِي وَقتٌ، وَها قَدْ أتَى بِالفِعلِ، حِيْنَ تَتَفَرَّقُونَ وَيَعُودُ كُلُّ واحِدٍ مِنكُمْ إلَى بَيتِهِ وَتَترُكُونَنِي وَحدِي. لَكِنِّي لا أكُونُ أبَداً وَحدِي، لِأنَّ الآبَ مَعِي.