20. «تَذَكَّرُوا ما قُلْتُهُ لَكُمْ: ‹ما مِنْ عَبدٍ أعظَمُ مِنْ سَيِّدِهِ.› إنْ أساءَ النّاسُ إلَيَّ، فَسَيُسِيْئُونَ إلَيْكُمْ أيضاً. وَإنْ أطاعُوا تَعلِيْمِي فَسَيُطِيْعُونَ تَعلِيْمَكُمْ أيضاً.
21. سَيَفعَلُونَ ذَلِكَ كُلَّهُ بِسَبَبِ اسْمِي، لِأنَّهُمْ لا يَعرِفُونَ ذاكَ الَّذِي أرسَلَنِي.
22. وَلَوْ لَمْ آتِ وَأُكَلِّمْهُمْ، لَما كانُوا مُذْنِبِيْنَ. أمّا الآنَ فَلا عُذْرَ لَهُمْ عَلَى خَطِيَّتِهِمْ.