فَقالَ لَهُ يَهُوذا، وَهُوَ غَيْرُ يَهُوذا الإسْخَريُوطِيِّ: «يا رَبُّ، لِماذا تَنوِي أنْ تُظهِرَ نَفسَكَ لَنا نَحنُ وَلَيْسَ لِلعالَمِ؟»