هُوَ رُوحُ الحَقِّ الَّذِيْ لا يَستَطِيْعُ العالَمُ أنْ يَقبَلَهُ، لِأنَّهُ لا يَراهُ وَلا يَعرِفُهُ. أمّا أنتُمْ فَتَعرِفُونَهُ لِأنَّهُ يَحيا مَعكُمْ وَسَيَكُونُ فِيكُمْ.