فَقالَ تُوما، وَيَعْنِي اسْمُهُ «التَّوْأمَ،» لِبَقِيَّةِ التَّلامِيْذِ: «دَعُونا نَذْهَبُ نَحنُ أيضاً لِكَيْ نَمُوتَ مَعَ السَّيِّدِ.»