وَعِنْدِي خِرافٌ أُخْرَى لَيْسَتْ مِنْ هَذِهِ الحَظِيْرَةِ، يَنبَغِي أنْ أُحضِرَها أيضاً. وَهِيَ سَتُصْغِي إلَى صَوْتِي، وَيَكُونُ الجَمِيعُ قَطِيْعاً واحِداً لَهُ راعٍ واحِدٌ.