وَنَحوَ السّاعَةِ الخامِسَةِ خَرَجَ مَرَّةً أُخْرَى، وَوَجَدَ آخَرِينَ يَقِفُونَ فِي مِنْطَقَةِ السُّوقِ، فَسَألَهُمْ: ‹لِماذا وَقَفْتُمُ اليَومَ كُلَّهُ مِنْ دُونِ عَمَلٍ؟›