وَلَو عَرَفْتُمْ ما يَعنِيهِ الكِتابُ حِينَ يَقُولُ: ‹أُريدُ رَحمَةً لِلنّاسِ، لا ذَبائِحَ حَيوانِيَّةً.› لِما حَكَمْتُمْ عَلَى أُولَئِكَ الأبرِياءِ.