«لِأنَّ مَنْ يُحِبُّ أباهُ وَأُمَّهُ أكثَرَ مِنِّي، لا يَستَحِقُّ أنْ يَكُونَ مِنْ خاصَّتِي. مَنْ يُحِبُّ ابْناً أوْ ابنَةً أكثَرَ مِنِّي، لا يَستَحِقُّ أنْ يَكُونَ مِنْ خاصَّتِي.