وَما مِنْ أحَدٍ يَشرَبُ النَّبيذَ القَدِيمَ ثُمَّ يَرغَبُ فِي الجَدِيْدِ. لِأنَّهُ يَقُولُ: «القَدِيمُ أفضَلُ.»