أمّا عُقُوبَتُنا فَلَها ما يُبَرِّرهاُ، إذْ أنَّنا نَنالُ ما نَستَحِقُّهُ جَزاءَ ما فَعَلناهُ. أمّا هَذا الرَّجُلُ، فَلَمْ يَفعَلْ شَيئاً خاطِئاً.»