وَكانَ كِبارُ الكَهَنَةِ وَمُعَلِّمُو الشَّرِيعَةِ يَبحَثُونَ عَنْ طَرِيقَةٍ غَيرِ عَلَنِيَّةٍ لِقَتلِ يَسُوعَ، لِأنَّهُمْ كانُوا يَخشَونَ النّاسَ.