1. وَكانَ قَدِ اقتَرَبَ عِيدُ الخُبزِ غَيرِ المُختَمِرِ الَّذِي يُطلَقُ عَليهِ اسْمُ عِيدِ الفِصحِ أيضاً.
2. وَكانَ كِبارُ الكَهَنَةِ وَمُعَلِّمُو الشَّرِيعَةِ يَبحَثُونَ عَنْ طَرِيقَةٍ غَيرِ عَلَنِيَّةٍ لِقَتلِ يَسُوعَ، لِأنَّهُمْ كانُوا يَخشَونَ النّاسَ.
3. أمّا يَهُوذا الإسْخَريُوطيُّ، الَّذِي كانَ واحِداً مِنَ «الاثنَي عَشَرَ،» فَقَدْ دَخَلَ فيهِ الشَّيطانُ.
4. فَذَهَبَ وَتَحَدَّثَ إلَى كِبارِ الكَهَنَةِ وَحَرّاسِ الهَيكَلِ عَنْ كَيفِيَّةِ تَسليمِ يَسُوعَ إلَيْهِمْ.
5. فَسُرُّوا كَثِيراً، وَوافَقُوا عَلَى أنْ يُعطُوهُ مالاً.