34. لَكِنَّهُمْ لَمْ يَفهَمُوا شَيئاً مِنْ هَذا، إذْ كانَ مَعنَى ما قالَهُ مُخفَىً عَنهُمْ، فَلَمْ يَعرِفُوا عَمّا كانَ يَتَكَلَّمُ.
35. وَبَينَما كانَ يَسُوعُ يَقتَرِبُ مِنْ أرِيحا، كانَ رَجُلٌ أعمَى يَجلِسُ عَلَى جانِبِ الطَّرِيقِ يَستَجدِي.
36. فَلَمّا سَمِعَ الأعمَى صَوتَ الجُمهُورِ المارِّ، سَألَ عَمّا كانَ يَجرِي.
37. فَأخبَرُوهُ أنَّ يَسُوعَ النّاصِرِيَّ مارٌّ مِنْ هُناكَ.