لَكِنْ حَتَّى لَوْ أرَدتُ أنْ أفتَخِرَ، فَلَنْ أبدُوَ كَالأحْمَقِ، لِأنَّنِي سَأقُولُ الحَقِيقَةَ. لَكِنِّي أُحاوِلُ أنْ أُجَنِّبَكُمْ سَماعَ المَزِيدِ مِنَ الِافتِخارِ، لِئَلّا يَظُنَّ فِيَّ أحَدٌ أكثَرَ مِمّا يَراهُ وَيَسمَعُهُ مِنِّي.