ألّا تُجبِرُونِي عَلَى اللُّجُوءِ إلَى هَذِهِ الجُرأةِ مَعَكُمْ عِنْدَ حُضوري. فَأنا أنوِي أنْ أستَخدِمَ هَذِهِ الجُرأةَ مَعَ أُولَئِكَ الَّذينَ يَظُنُّونَ أنَّنا نَسلُكُ بِأُسلُوبٍ دُنيَوِيٍّ.