كَما عَرَفْتَ عَنِ اضطِهادِي، وَمُعاناتِي، وَكُلِّ ما جَرَى لِي فِي أنطاكِيَةَ وَإيقُونِيَّةَ وَلِستَرَةَ. وَاطَّلَعتَ عَلَى الِاضطِهاداتِ الفَظِيعَةِ الَّتِي احتَمَلتُها. لَكِنَّ الرَّبَّ نَجّانِي مِنها جَمِيعاً.