كَما يَنبَغي أنْ يُرشِدَ مُعارِضِيهِ بِلُطفٍ، آمِلاً أنْ يُتَوِّبَ اللهُ قُلُوبَهُمْ، وَيُعطِيَهُمْ مَعرِفَةَ الحَقِّ.