أمّا الشَّهَواتُ الَّتِي تَستَهوِي الشَّبابَ فَاهرُبْ مِنها، وَاسعَ إلَى حَياةِ الاستِقامَةِ، وَالإيمانِ، وَالمَحَبَّةِ، وَالسَّلامِ، مُنضَمّاً بِهَذا إلَى كُلِّ الَّذِينَ يَدعُونَ الرَّبَّ بِقَلبٍ نَظِيفٍ.