1. أمّا أنتَ يا بُنَيَّ، فَتَقَوَّى بِالنِّعمَةِ الَّتِي لَنا فِي المَسِيحِ يَسُوعَ.
2. أمّا التَّعالِيمَ الَّتِي سَمِعْتَها مِنِّي بِحُضُورِ شُهُودٍ كَثِيرِينَ، فَأودِعها لِآخَرِينَ جَدِيرِينَ بِالثِّقَةِ، قادِرِينَ عَلَى تَعلِيمِ آخَرِينَ أيضاً.
3. وَاشتَرِكْ مَعِي كَجُندِيٍّ صالِحٍ مِنْ جُنُودِ المَسِيحِ فِي احتِمالِ المَشَقّاتِ.
4. فَما مِنْ أحَدٍ يَنخَرِطُ فِي الجُندِيَّةِ يُوَرِّطُ نَفسَهُ بِأُمُورِ الحَياةِ المَدَنِيَّةِ، لِأنَّهُ يُحاوِلُ أنْ يَرضِيَ قائِدَهُ.
5. وَإذا اشتَرَكَ أحَدٌ فِي مُسابَقَةٍ رِياضِيَّةٍ فَإنَّهُ لا يَفُوزُ بِالجائِزَةِ إلّا إذا نافَسَ وَفْقَ القَوانِيْنِ.