فَإنْ كانَ آخَرُونَ يُشارِكُونَ فِي هَذا الحَقِّ، أفَلا نَكُونُ نَحنُ أحَقَّ مِنهُمْ؟ لَكِنَّنا لَمْ نَستَخدِمْ حَقَّنا هَذا. بَلْ إنَّنا نَحتَمِلُ كُلَّ شَيءٍ لِئَلّا نَضَعَ عائِقاً فِي طَرِيقِ البِشارَةِ عَنِ المَسِيحِ.