وَنَحنُ حَتَّى هَذِهِ اللَّحظَةِ نَجُوعُ وَنَعطَشُ وَنَعرَى، وَنُعامَلُ بِخُشُونَةٍ، وَلا نَجِدُ بَيتاً نَستَقِرُّ فِيهِ.