فَإنْ كُنتُ قَدْ حارَبتُ وُحُوشاً فِي أفَسُسَ مِنْ أجلِ أسبابٍ بَشَرِيَّةٍ، فَما الَّذِي كَسِبتُهُ مِنْ وَراءِ ذَلِكَ؟ وَإنْ لَمْ يَكُنِ المَوتَى يُقامُونَ، إذاً «فَلْنَأْكُلْ وَنَشرَبْ لِأنَّنا غَداً سَنَمُوتُ!»