فَقَدْ تَعَمَّدنا بِرُوحٍ واحِدٍ لِكَيْ نَصِيرَ جُزءاً مِنَ الجَسَدِ الواحِدِ، يَهُوداً كُنّا أمْ غَيْرُ يَهُودٍ، عَبِيداً أمْ أحراراً. كَما سُقِينا جَمِيعاً رُوحاً واحِداً.