1. وَالآنَ، أيُّها الإخوَةُ، لا أُرِيدُكُمْ أنْ تَبقُوا فِي جَهلٍ فِي ما يَتَعَلَّقُ بِالمَواهِبِ الرُّوحِيَّةِ.
2. أنتُمْ تَعلَمُونَ أنَّكُمْ لَمّا كُنتُمْ غَيرَ مُؤمِنِينَ، كُنتُمْ مُضَلَّلِينَ وَمُنساقِينَ وَراءَ أوثانٍ خَرساءَ.
3. لِذَلِكَ أقُولُ لَكُمْ إنَّهُ ما مِنْ أحَدٍ يَتَكَلَّمُ بِرُوحِ اللهِ يُمكِنُ أنْ يَلعَنَ يَسُوعَ! وَلا يُمكِنُ لِأحَدٍ أنْ يَقُولَ: «يَسُوعُ رَبٌّ،» إلّا بِالرُّوحِ القُدُسِ.
4. هُناكَ أنواعٌ مِنَ المَواهِبِ لَكِنَّها مِنَ الرُّوحِ نَفسِهِ.