وَأنا أفعَلُ هَذا لإرضاءِ الجَمِيعِ بِكُلِّ طَرِيقَةٍ مُمكِنَةٍ، غَيرَ ساعٍ إلَى ما فِيهِ مَصلَحَتِي بَلْ مَصلَحَةِ الجَمِيعِ، راجِياً أنْ يَخلُصُوا.