3. وَلا يَنبَغي أنْ يَكُونَ مُولَعاً بِالخَمرِ أوْ مَيّالاً إلَى العُنفِ، بَلْ لَطِيفاً وَمُسالِماً وَغَيرَ مُحِبٍّ لِلمالِ.
4. وَيَنبَغي أنْ يُدِيرَ شُؤونَ بَيتِهِ حَسَناً، وَأنْ يَكُونَ أبناؤُهُ خاضِعِينَ لَهُ فِي احتِرامٍ كامِلٍ.
5. فَإنْ كانَ أحَدٌ يَجهَلُ كَيفَ يُدِيرُ بَيتَهُ، كَيفَ نَتَوَقَّعُ مِنهُ أنْ يَرعَى كَنِيسَةَ اللهِ؟