فَمَنْ هُوَ رَجاؤُنا وَفَرَحُنا وَتاجُ فَخرِنا عِندَما نَقِفُ أمامَ رَبِّنا يَسُوعَ عِندَ مَجِيئِهِ، إنْ لَمْ تَكُونُوا أنتُمْ؟