أكادُ أتَمَنَّى لَوْ أنِّي كُنتُ أنا تَحتَ لَعنَةٍ وَمَفصُولاً عَنِ المَسِيحِ، إنْ كانَ هَذا يُفِيدُ إخْوَتِي وَأخَواتِي حَسَبَ النَّسَبِ البَشَرِيِّ.