فَمَنْ يَقدِرُ أنْ يَفصِلَنا عَنْ مَحَبَّةِ المَسِيحِ؟ أتَقدِرُ عَلَى ذَلِكَ الضِّيقاتُ، أمِ المَشَقّاتُ، أمْ الاضطِهاداتُ، أمِ الجُوعُ، أمِ العُريُ، أمِ الأخطارُ، أمِ المَوتُ بِالسَّيفِ؟