وَهُوَ أنْ يَتَحَرَّرَ هَذا العالَمُ المَخلُوقُ أيضاً مِنْ عُبُودِيَّتِهِ لِلفَسادِ، وَيَتَمَتَّعَ بِالحُرِّيَّةِ المَجِيدَةِ الَّتيْ لِأبناءِ اللهِ.