22. أمّا الآنَ وَقَدْ تَحَرَّرتُمْ مِنَ الخَطِيَّةِ وَصِرتُمْ عَبِيداً للهِ، فَلَكُمْ ثَمَرُ القَداسَةِ، وَالنَتيجَةُ هِيَ الحَياةُ الأبَدِيَّةُ.
23. لِأنَّ الأجرَ الَّذِي يُدفَعُ مُقابِلَ الخَطِيَّةِ هُوَ المَوتُ، أمّا عَطِيَةُ اللهِ المَجّانِيَّةُ، فَهِيَ حَياةٌ أبَدِيَّةٌ فِي المَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنا.