فَإنْ كُنّا، وَنَحنُ أعداءٌ للهِ، قَدْ تَصالَحنا مَعَهُ بِمَوتِ ابنِهِ، فَما أعظَمَ الخَلاصَ الَّذِي سَنَتَمَتَّعُ بِهِ الآنَ بِحَياةِ ابنِهِ، وَنَحنُ مُصالَحُونَ!