لِأنَّهُ إنْ كانَ النّاسُ يَنالَونَ الوَعْدَ باتِّباعِهِمُ الشَّريعَةَ، فَقَدْ أصبَحَ الإيمانُ بِلا مَعنَىً، وَصارَ الوَعدُ باطِلاً.