اليَهُودِيُّ الحَقِيقِيُّ هُوَ ذاكَ اليَهُودِيُّ مِنَ الدّاخِلِ، وَالخِتانُ الحَقِيقِيُّ هُوَ تَغييرُ القَلبِ الَّذِي يُجرِيهِ الرُّوحُ القُدُسُ، لا الشَّرِيعَةُ المَكتُوبَةُ. وَيَنالُ هَذا الإنسانُ مَدِيحاً مِنَ اللهِ لا مِنَ النّاسِ.