وَلا أتَجَرَّأُ عَلَى الحَدِيثِ إلّا عَنْ ما فَعَلَهُ المَسِيحُ مِنْ خِلالِي فِي اقتِيادِ غَيرِ اليَهُودِ إلَى طاعَةِ اللهِ.