لِذَلِكَ يَنبَغي أنْ يُخضَعَ لَهُمْ، لا خَوفاً مِنْ غَضَبِ اللهِ وَعِقابِهِ فَحَسْبُ، بَلْ مِنْ أجلِ راحَةِ ضَمِيرِكَ أيضاً.