أقولُ هَذا لِأنَّكُمْ تَعرِفونَ أيَّ زَمَنٍ نَحْنُ فِيهِ، وَأنَّ الوَقتَ قَدْ حانَ لِكَي نَسْتَيقِظَ. لِأنَّ خَلاصَنا هُوَ أقرَبُ لَنا الآنَ مِمّا كانَ عِندَما آمَنّا.